أبحث عن موضوع

الاثنين، 28 مارس 2016

اينك عنها................. بقلم : ‏تميم نعيم // العراق



اينك عنها يا إبراهيم
بابل ما عادت امينة
النمرود مفخخ
والنار ليست بردا و سلاما
وساحات اللعب
أضحت للموت بيتا و مقاما
الأسد بات خائفا
وعشتار ارملة
و فوق الجنائن
جثث الأطفال معلقة ..

هناك تعليق واحد:

  1. هناك من تتفجر احزمتهم حقدا وغيضا
    وهناك من تتفجر ابداعاتهم تالقا فتنساب احرفهم
    ذهبا ولؤلؤ
    ابدعت ايها الشاعر

    ردحذف