يا غيمة الشوق تغزو أطراف ذاكرتي
يورق الفجر المبتل برائحة الحلم
أسمع ترانيم راعي يقود القطيع
وسط حشد من نسمات الأزهار
والبحر يطهّر أمواجه من الملح
وجعي يؤلم الحروف والكلمات
أهز شجرة الشوق والحنين
لألتقط آخر تفاحات اللقاء
تتعرى الأمنيات بذاكرتي
داخل مستعمرة الأحزان والشجن
أفتش عن حنيني المذبوح بالألم
فجر الحنين ما عاد يشرق من جديد
كأن الذئب يناديني في حيكم
فاضت الأزهار بربوعكم
بعطرها وشذى رونقها نمت
لا يزال قلمي يعاني الجدب
في صحراء هجركم .
يورق الفجر المبتل برائحة الحلم
أسمع ترانيم راعي يقود القطيع
وسط حشد من نسمات الأزهار
والبحر يطهّر أمواجه من الملح
وجعي يؤلم الحروف والكلمات
أهز شجرة الشوق والحنين
لألتقط آخر تفاحات اللقاء
تتعرى الأمنيات بذاكرتي
داخل مستعمرة الأحزان والشجن
أفتش عن حنيني المذبوح بالألم
فجر الحنين ما عاد يشرق من جديد
كأن الذئب يناديني في حيكم
فاضت الأزهار بربوعكم
بعطرها وشذى رونقها نمت
لا يزال قلمي يعاني الجدب
في صحراء هجركم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق