في جلبابِ الانتظار
جسدٌ أنهكتهُ الأيام ،
وبينَ فكَّي الحُزنِ...
تتحَطَّمُ الأحلام ..
في ذاكرةِ الوقتِ
تتساقطُ الأفراح ..
أرضُ النسيانِ
يملؤها الأنين ،
والنبضُ أعياهُ الحنين ..
من يُعيدُ للروحِ ساكنها،
وللقلبِ الفرح...؟
من ألف شوقٍ أنتظرُك؛
لعلَّك مع الفجرِ تأتي
فرحاً تُزيلُ آلامي ..
أهواك .
2/12/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق