أُحِبُّ مَدْرَسَتي والنُّوْرَ بالكُتُبِ
مُعَلِّمي قُدوَتي إِذْ يَبدو لي كَأَبي
كَمَا أُحِبُّ رسُوماتي أُمارِسُها
عِندَ امتِثال الرُّؤى للمنظرِ الخلبِ
في سعينا أَبَدَاً نَمْضي لواحَتِنا
نَرْقى بِما نَرْتَوي منْ منهلِ الأدبِ
أَوْ نَبْلُغ النُّورَ في ما نَحْنُ نطلبهُ
شَتّى العلوم لنا فيها من العَجَبِ
إِنَّ المَدارِسَ يَنْبوعُ العلومِ بها
مستقبلٌ مزهرٌ نبغيِهِ في الطَّلَبِ
2018/9/29
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق