فَــرْقٌ كبيــرٌ بين الحِكمةِ والتحكُّم، ويبدو هذا الفرقُ واضِحاً في الإدارة، التي لم تَعُدْ شطارة، بل عِلْمٌ له أصوله وقواعِده، ومُطَــبِّقوه، الذين ينجحون بحِكمتِهم.
أما الْـمُـتحكِّمون، فسُرعانَ ما يَفْشَلون ويُفشِّلون غيـرَهم، والواقِعُ خيـرُ شاهِدٍ ودليل، سواء في الإدارة، أو غيرها من أمور الحياة... لو كانوا يعقِلون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق