إليكَ تُفتحُ نوافذ الشّوقِ
إليكَ تُرفعُ ستائر العشقِ
يابعضي...ياكلي
حديثُ الليلِ نسمعهُ
يعزفُ لحنَ مشتاقِ
ياأيها السّاهرُ في قلبي
ياريحاً تعبثُ في فصلي
رغمَ الضجيجِ حولي
عطركَ يتسلّلني
أهرعُ إليهِ مدمنةً
سحابٌ يهطلُ على كفي
نشيداً..بوحاً..يقرأني
يأخذني من ضعفي
ليبدّدَ كلّ ظنوني
أبدأ العمرَ عمرين
حروفكَ ملء جفوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق