عندما أجلس على ذلك الكرسي ، في إحدى محطات الانتظار ! لا أجد من يُدْفئ حضني ، سوى كتاب ؟!!
....
الكثير من الحلم .. حياة ! والقليل منه .. موت ؟!!
....
في حياة كل واحد منا ، جرح يُبكيه وحيداً ؟ إذا ما أوصد على نفسه كل الأبواب ؟!!
....
بعد كل هذه السنين ، يأتي أحدهم ، فتسمح له بأن يتحسس قلبك ويلمسه ؟ يشق جرحه القديم ، ويتركه ينزف للأبد ؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق