في زمنِ الهزيمةِ . صُفعَ وجهُ المدينةِ بلونِ الدّمعِ النّازفِ من عيونِ السّماء .
كان بلونِ ورائحةِ الدم!
راحتْ العيونُ تستطلعُ الخبر. عرسٌ للقهرِ كانَ عند بابِ الجامعِ الكبير.
فتاةٌ بطعمِ الزهرِ زارها الموتُ حَزيناً!
هُناكِ كُتبَ بدمها السّابحِ على الرّصيفِ. لأنها أحبت الورد والقمر . نُفّذَ شَرعُ الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق