إِنْ تَحَلَّقْنا حول ضَفَّتَيْ قَلبَيْنَا
كان الوِرْدُ لنا
وان مسنا الجوع
نتقاسم رغيف عشقنا ...
سيأتي الضَّبابُ الأبْيَضُ
يُلبِسُنا ثوبَ عُرْسِنا
لا تخش مَطرًا وبَرْقًا
و دربا طويلةً
قد سلكتها، قبلك ،
خلال مواسِمِي
وبعدها
نثرت أَزاهيرَ أنثى
ضحكةً و ندًى
يُطِلُّ من شرفة الروح
يُرشِدُ الحرف لكي يخترق عذرية المقامات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق