ما قطعت وفق!!
ولكن بدأت اقطع وانثر فوق مزامير السكارى، لحن التعبير، وانضم في أنحاء ذاتي، تقبيل يتيم، واسمعك وفق التنغيم، موالا ما عاد يطاق، ولكن تسمعني، أم فقدت رضيعها الآن!!... وكانت تبحث عنه بين الاحضان، وكان موالها ان تسمعني دون عناء، فيا أيها الذاهب الى دار الفناء!... خذ معك قرطاسا، وسجل في اخره، أنك هنا لترمم، لا ...لتقطع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق