أبحث عن موضوع

الأحد، 23 يناير 2022

إلى.. ناظم الماهود وفاء له.. في ذكراه....... بقلم : محمد الزهراوي ابو نوفل - المغرب




كان مبدعاً ..
منحازاً إلى
الشِّعر ومن
الذين صدقوا
ما عاهدوا
الله عليه..
وأخلصوا له.
يقولون..
قضى نحبه
وياليتهم
يعلمون..
ما أرى.
انه أسرى
إلى الخلد.
وأثناء هذا
حج الى..
مخدع عشتار.
إن هو إلا
الشجن المر..
كان يحلم بمدن
من الضوء..
أو نجم هوى
من أعالي السماء.
سلام على..
ثراك أيها النبي
المجهول.
لن أنسى بوحك
الادرد أو أتخلى
عن أوجاعك
في الرصيف..
وفاء لك؟!
اللهمّ كن..
عوناً له كوطن.
اجعله في..
صف الشهداء.
اغفِر لنا وله..
مع عشاق
الجمال وعبادك
المختارين.
هو باقٍ ..
كلّ الدنا تقول
باقٍ وفي
كلّ المدن..
ما أروعَك في
الحب والحياة
والشِّعر أنا..
أغبِطك أيها
العاشق الكبير
لم يزل نبضك
كنغم يدق
فينا ولك فينا
فعل ساحر

----------
-- إشارة لرصيف الماهود
الثقافي الشعري...
-- هو الذي يقول
لهذه الجميلة :
-- أحتاجُك
ِ إلهاً يسيرني
كما يشاء




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق