هبطنَ على جيدِ القصيدةِ فٱنثنى.
الباقياتُ من الكلم
هنّ تراجمُ وحينا
إذا نزلنّ كالسلسبيلِ
في ليلةِ الظمأ الأخير
تراشقت آهاتُها
في ذمة الحرفِ الأسيرِ
من الجوى
ثمَ ٱلتوى
يِقبلُ السطرَ الهزيل
................
آه على فزع
الحالكاتِ الباكيات
من الأسى
في قلبي المكسور...
تزاحمت في نبضهِ
القوافي
ناشراتٍ حبهنّ
............ووجدهنّ
من الأسى
.........مستشعراتٍ
ضيقَ أفلاكِ
.....الحزانى
في شتاء
...... الرحيل
فلم يعُدْ لي
مؤنسٌ
في وحشتي
إلا القوافي الباقيات
......والباقي ...آتٍ.
..............
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق