حنانيك رباه ....................... بقلم : حامد العطار // العراق
حنانيك رباه هذا الفؤادُ
عليه الثوانيَ وقعُ الأُسل
حنانيك رباه أنّى الخلاصُ
يكادُ يُطيحُ الاسى بالامل
تمرٍّ علينا السنونُ الثقال
كنجمٍ تأسّى بنجمٍ أفل
وعامٌ جديدٌ بأفقِ الرجاءِ
يحثُّ الخطى خلفَ عامٍ رحل
عسى فجرُهُ يكونُ سلاماً
وامنا على العالمين لعلّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق