سَلِمت على الهجر المريرِ
يمينها
و هي التي
لأجلها
وددت كوني أعسراً
لأكتبنّ لحبها
من حيث قلبي لليدِ
***********
اللغة لا تنصف أحيانا
فحلول الليل أزمة
لمن لا يملك شمعة***********بغداد ليست كأيهن وقد جبت
في عصر عزتها خراج غمامها
ما من مدينة في الزمان تقدمت
الا وكانت في السباق أمامها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق