الْـعِـشْـقُ أنواعٌ ومَـراحِل، وما يَـتَـقَــبَّـلُـه هذا يرفضُهُ ذاك، وما تُـقَـدِّمُـهُ هذه، تَـعْـجَـزُ عنه تِـلك، ولِـكُـلٍّ منهن هَـمّْـسُها ولْـمّْـسُـها وَمَـسُّـها، ولكل منهم وسيلته وغايته وأُسلوبُـه، بعيداً عن الْـقِـياسِ والنَّـسْـخِ والنُّـسَـخ...!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق