رأت سيدة عجوز جمعا من السنين على صهوة الأجل ، و رأت إجراءات تسليم العبد إلى الملك ، و لم تقاوم ، و قالت : دعني أقدم إلى نفسي بعض التعازي ، و أطفىء المصباح و أتركني آخذ الخيزرانة التي أهش بها على رؤوس أولادي ، و أخبرهم أن في نعشي قطيع من الدعاء ، لا يضل سبيلا في سابع سماء ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق