كم توسلت به الا يرحل ...
بدموعها التي اختلطلت بكبرياءها ...لكنه ابى
لم تشك لحظه في حبه ...
لكن عقله ما كان يخيفها ..
كان يقول لها النقيضان لا يجتمعان
فقر يسلب آدميتنا وحب يسمو بارواحنا
راهن بارادته على المال وان كان الثمن قلبها
وراهنته رهان المضطر على اشياء اخرى
وبدأ السباق،
***************************
هو
كان كماكنة لاتهدأ لجمع المال ، صار قارونا,
وهارونا في دنيا النساء
تزوج أكثر من مرّة ،
كان كمن يشرب من ماء البحر من غير ارتواء ....
و ماكان قلبه يرى سواها ..فكل نساء الأرض ظلّها
فارضة حضورها محتلّة كل ذاكرته ...
*********************************
هي
لاذت بصبرها .... واذعنت لقدرها
انتظرته كانتظار ام لوليدها
وبعد آخر لحظة اكتفاء من الخذلان ...
واخر جرعة من كأس الانتظار..
تزوجت بمنطق عقلها ، والأيام
بقلب منكسر و بقايا احلام ...
حياة باردة لكنه مفعمة بالاحترام ...
********************************
هو وهي ..........في خط النهاية، ...
ترجل من سيارته الفارهة ...
قادته خطواته المتعبة الى شجرة هرمة شاهد حبهما الوحيد ..
على عهد و حب وليد ..
هزته الذكريات بعنف من جديد
..اين هي الآن ؟؟ انتابته حمى الحنين اليها ؟
حمى لم تفارقه كنوبات جنون ..
بصدفة قدرية
التقيا..
كانت تصطحب طفليها .....
بعد لحظات الذهول ابتسما بوجع لبعضهما ...
ابتسامتين شتان ما بينهما ..
ابتسامة ماتت حزنا وندما في شفاهه ...
وابتسامتها التي لم يعرف معناها ....
وما بين الابتسامتين كانت نتيجة السباق ...
و عرفا تماما من كسب الرهان .
***************************
هو
كان كماكنة لاتهدأ لجمع المال ، صار قارونا,
وهارونا في دنيا النساء
تزوج أكثر من مرّة ،
كان كمن يشرب من ماء البحر من غير ارتواء ....
و ماكان قلبه يرى سواها ..فكل نساء الأرض ظلّها
فارضة حضورها محتلّة كل ذاكرته ...
*********************************
هي
لاذت بصبرها .... واذعنت لقدرها
انتظرته كانتظار ام لوليدها
وبعد آخر لحظة اكتفاء من الخذلان ...
واخر جرعة من كأس الانتظار..
تزوجت بمنطق عقلها ، والأيام
بقلب منكسر و بقايا احلام ...
حياة باردة لكنه مفعمة بالاحترام ...
********************************
هو وهي ..........في خط النهاية، ...
ترجل من سيارته الفارهة ...
قادته خطواته المتعبة الى شجرة هرمة شاهد حبهما الوحيد ..
على عهد و حب وليد ..
هزته الذكريات بعنف من جديد
..اين هي الآن ؟؟ انتابته حمى الحنين اليها ؟
حمى لم تفارقه كنوبات جنون ..
بصدفة قدرية
التقيا..
كانت تصطحب طفليها .....
بعد لحظات الذهول ابتسما بوجع لبعضهما ...
ابتسامتين شتان ما بينهما ..
ابتسامة ماتت حزنا وندما في شفاهه ...
وابتسامتها التي لم يعرف معناها ....
وما بين الابتسامتين كانت نتيجة السباق ...
و عرفا تماما من كسب الرهان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق