ما بالُ من فَقدَ الوَلَدْ
وحالُ مَنْ فقدتْ مُعيلها ... والسَندْ
حالُ اليتامى ...
شأنُ الذي مازالَ يطحنهُ الكَمَد ْ
كُلٌ تهجَّر َ في البلد ْ
الناسُ تسألُ عن مَدَدْ
ما حالُ من سكنَ التَجاوزَ
وأحتارَ في هَم ِ العيالِ..
منْ ذا الذي يحنو عليه ِ
مَنْ ذا يُعيِنه ُ ؟
.... لا أحدْ ...!
يا ربِ..........
ما هذا البلد !
أضحى يُقَلِّبُ في المزابلِ ...
جوعان يبحثُ عن رَفَد ْ
أن ْ كان َ عيدُ الله هذا لونه ُ
فالعيدُ عندي
مثلُ كانونٍ خَمَدْ
أما البَلَدْ
ما كان الا خيمةٌ عوجاء من غير وتدْ
لا عيد َ عندي
فهناك َ من يؤذيه ِ أسمُ العيد ِ
والله ُ يعلم ُ...بالعدد ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق