عندماكنت امرّ بقوافل المهلّلين ،لاجلس ،لم اجد مقعدا شاغرا ،فتقدّمت بين الأيادي المصفّقة ،لصاحب الفكرة والمشروع الثّوري ،
لم يلحظ احد وجودي ،رغم ضخامتي ،وفخامتي ،ما رٱني ولا زئبق عين واحدة ،وما ان اسندت ظهري على الجدار،وانا امسك لساني ،لكي لا يطلق الزّغاريد ،اشار إليّ بأنّي صاحبة المشروع بذاتها ،التوت الأعناق ،وهزّتني امواج التحايا ،ولا احد فهم محتوى المشروع ، ولا هي ،انا، ولكن وجدتني اعتلي المنصّة واجلس على كرسيّ مخمليّ.
لم يلحظ احد وجودي ،رغم ضخامتي ،وفخامتي ،ما رٱني ولا زئبق عين واحدة ،وما ان اسندت ظهري على الجدار،وانا امسك لساني ،لكي لا يطلق الزّغاريد ،اشار إليّ بأنّي صاحبة المشروع بذاتها ،التوت الأعناق ،وهزّتني امواج التحايا ،ولا احد فهم محتوى المشروع ، ولا هي ،انا، ولكن وجدتني اعتلي المنصّة واجلس على كرسيّ مخمليّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق