أبحث عن موضوع

الأربعاء، 15 فبراير 2017

وجدي و محرابي................ بقلم : عماد عبد الملك الدليمي // العراق



آه ياحبيب
الروح
كم نزفت لك
شرايين القلب
وكم هتفت بأسمك
روحي و حياتي
وجعلت وجدي
شمعا مضيئا
لمعبدك
وخيالك المعبود
محرابي
وآه يامواعيد
من كنت أهواه
ويهواني
وآه يا لحظات
الأنتظار
وما أشقاني
ماكنت أدري
بقدري
وما أدراني
كم أخطأت دربي
في غيم الرجاء
وكم خذلني
رجائي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق