أنجزي الوَعدَ أيا بِنــــتَ المسيحْ :: علَّني مِن فَرْط بَلوى أستريحْ
عاشقاً أضحـــــى بمَغناكِ جَريحْ
هَـــــــــــلْ بإنجيلكَ لوقا ما يبيحْ :: أم بمتّــــى أو ليوحنّا الفصيحْ
,,,,,,,,,,,,,, أيُّ تَصريـــــــحٍ دِما الناسِ تُراقْْ ,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,, أمْ يَسوع الخير يَرضى بالنفاقْْ؟ ,,,,,,,,,,,,,,,,
قادني العشق وما في العشق عارْ :: لفتاةٍ خِلتها تحمـي الذمارْ
ريمةٌ إذ خَدّهـــــــــــــــــــا كالجُلّنارْ
أوعَدَتنــــــــــــــــــي بلقاءٍ وحِوارْ :: وأدّعَتْ مشتاقة ً والقلبُ نارْ
,,,,,,,,,,,,, ليلها شَجوٌ وجَمــــــــــرٌ وإحتراقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, نار إبراهيم , أضحَـــــتْ لا تُطاقْ ,,,,,,,,,,,,,,,,
أوعَدَتني وتَوانتْ فـــــــي اللقاءْ :: إذ توالتْ حُجــــجٌ دون انقضاءْ
وإنزَوَتْ كـــــــــلّ المواعيد هَباءْ
راهبُ الدَيرِ بها لاقـــــــى العَناءْ :: قُلتُ أشكوها الى ربّ السماءْ
,,,,,,,,,,,,,, نابذ الصَحـــــــــــوَ وَذَّيّاكَ العناقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,, وليكنْ مِنْ بَعد , هَجــــرٌ وإفتراقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
رمتها تنجز وعداً ذاتَ يَومْ :: حيث نقضي في الهوى سَبْحاً وَعَومْ
مأرَباً إذ كانَ لي فيها وَرَومْ
حيث لا هامس يَرنو لا بقومْ :: وإحتفاءً باللقا مِـــــــــــنْ بَعد نَومْ
,,,,,,,,,,,,, نَعلُو صَهوات العُلـــى فوقَ البُراقْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, زَغرَداتٌ نُحفِهـــــــــا أرض العراقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
رنَّ يوماً لــــي جهاز الإتصالْ :: قُلتُ قَطعاً واثقاً هَـــــــــلَّ الهلالْ
بإزدهـــــــــاءٍ وجلالٍ وجمالْ
إذ وحتماً غُيِّــــرَ الحالُ بحالْ :: سوفَ أحضــــــــى بلقاءٍ لا محالْ
,,,,,,,,,,,, إذ لأَسري فارجــــــــــــاً بالإنعتاقْْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,, وإذا الأعذار تأتـــــــــــي بإنطلاقْ ,,,,,,,,,,,,,,
صارحيني إبنة القَدّيس بطرسْ :: حَكّمي العقلَ وإلا حَكّمي القسْ
صارَ خاص الفيس لا إحساس لا حِسْ
ما لأعذاركِ قلبي اليوم توجِسْ :: ما لثغرٍ إذ بإذنــــي الشرّ يَهمِسْ
,,,,,,,,,,,,, إنما صَرصَر ريحٍ فــــــــي سِباقْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, مُخبراً شؤمـــــاً أرى أنْ لا تَلاقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, والدُنا ساقٌ قـــــد التَفّتْ بساقْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, خِلّةُ فـي الفيس فِعلاً لا تُطاق ْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, والخَواتيمُ الــــى الربّ المَساقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
ريمةٌ إذ خَدّهـــــــــــــــــــا كالجُلّنارْ
أوعَدَتنــــــــــــــــــي بلقاءٍ وحِوارْ :: وأدّعَتْ مشتاقة ً والقلبُ نارْ
,,,,,,,,,,,,, ليلها شَجوٌ وجَمــــــــــرٌ وإحتراقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, نار إبراهيم , أضحَـــــتْ لا تُطاقْ ,,,,,,,,,,,,,,,,
أوعَدَتني وتَوانتْ فـــــــي اللقاءْ :: إذ توالتْ حُجــــجٌ دون انقضاءْ
وإنزَوَتْ كـــــــــلّ المواعيد هَباءْ
راهبُ الدَيرِ بها لاقـــــــى العَناءْ :: قُلتُ أشكوها الى ربّ السماءْ
,,,,,,,,,,,,,, نابذ الصَحـــــــــــوَ وَذَّيّاكَ العناقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,,, وليكنْ مِنْ بَعد , هَجــــرٌ وإفتراقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
رمتها تنجز وعداً ذاتَ يَومْ :: حيث نقضي في الهوى سَبْحاً وَعَومْ
مأرَباً إذ كانَ لي فيها وَرَومْ
حيث لا هامس يَرنو لا بقومْ :: وإحتفاءً باللقا مِـــــــــــنْ بَعد نَومْ
,,,,,,,,,,,,, نَعلُو صَهوات العُلـــى فوقَ البُراقْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, زَغرَداتٌ نُحفِهـــــــــا أرض العراقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
رنَّ يوماً لــــي جهاز الإتصالْ :: قُلتُ قَطعاً واثقاً هَـــــــــلَّ الهلالْ
بإزدهـــــــــاءٍ وجلالٍ وجمالْ
إذ وحتماً غُيِّــــرَ الحالُ بحالْ :: سوفَ أحضــــــــى بلقاءٍ لا محالْ
,,,,,,,,,,,, إذ لأَسري فارجــــــــــــاً بالإنعتاقْْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,, وإذا الأعذار تأتـــــــــــي بإنطلاقْ ,,,,,,,,,,,,,,
صارحيني إبنة القَدّيس بطرسْ :: حَكّمي العقلَ وإلا حَكّمي القسْ
صارَ خاص الفيس لا إحساس لا حِسْ
ما لأعذاركِ قلبي اليوم توجِسْ :: ما لثغرٍ إذ بإذنــــي الشرّ يَهمِسْ
,,,,,,,,,,,,, إنما صَرصَر ريحٍ فــــــــي سِباقْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, مُخبراً شؤمـــــاً أرى أنْ لا تَلاقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, والدُنا ساقٌ قـــــد التَفّتْ بساقْ ,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, خِلّةُ فـي الفيس فِعلاً لا تُطاق ْ ,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,,,,, والخَواتيمُ الــــى الربّ المَساقْ ,,,,,,,,,,,,,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق