ولدي الحبيب ....
تأملت يوماً
فضح سري بحضرتك :
كنت أظنَّكما
تكبران معا
تطولان فتتسلقا
عُرى الفؤاد
كغصني
شجرة لبلآب
لكنَّ غصنها
مآل للأرض
مفترقا عنَّا.......
فلم تكتمل
حكايةُ التَّسلق
ألتمسُ
منك العُذر ولدي
لن تسمعها
مني في يوم شبابك
فالحكآيا
المبتورةُ لاتُروى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق