بالكاد ..في غسق الليل
من قلق يرق يا زائرتي
غسق أومئ للسهر قبل انتصاف النطق
لا غيره معي نشكل الفصول تمني
نسمي الزهور بأسمائها
على لهفة شكلت الأرض ربيع الحضور
فتنتبه الملائكة
من حريرها تألقت تخفق
يا لروعتي
بل يا لروعة النسرين تكبد الندى لليلتي
................................يا سيدة المخاوف ...و المسيح الذي يأتي ...ترعرع الزهد ..هل نقفل الحزن
يا بقايا خفقة في مغفرتي
للبتول من قصائدي أرجوان القول يرمق جنتي
والخفوت في نبضتي
عد القيامة بأتساع الأناشيد
ثمة ...............
وقفت طويلاً في الظلام فحدقي في انكسار النور فذا طلسم أهمس أو .............
لا ورعشة النهد ................يفضح
لوهلة كنت التقي على جبل في الجليل فذا الميلاد
وغصن الأس رص ملامحي
تاج النبي
أنا الحليق فدعي التغنج وتبعيني
رصين مثل فنان يثبه النحت الذي .......................
تسكعت وكأس الخمر ..كي يأكل من رأسي الطير
عجبتُ
من لباقة الكأس
من طائر..تمتمت
................................سيتركونني على قارعة الحب كالمنحوت في كنيسة العذراء
بعد ذاك
بعد ذاك يتهموني
دون شك يتهموني
ياسيدة الغسق الليلي طاردني لحني في المراثي والأغاني
لازمت مزماري الهزيل فاختلج القلب واحترت من سكون ..يارعاك الله..تضرعت لرب الروح ليلة الميلاد (فكن)...كنتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق