سافرِت جنطه آنا عندي
وكان ظنهم جنطه مال
ما دروا بالجنطه شايل
حلم يتحقق مُحــــــال
جنطه شايل بيها دفــــتر
ظنّوا إسطوره وخيال
وقطعه من إقماش بيها
اللوان تحت اسم الجلال
أي وحق الله أبداً .. حالي ماميسور حال
دوّرت كل عمري وسأل
ضيّعِت حتئ السؤال
والقلم جف حبره بيه .. خِنكَته العبره عليه
غَمضِت عيني بديه . وصاحوا بقتلي حلال .
قلم وي دفتر حياتي ، وجنطه شايل
وكل غروب أللي يمرني ، دمعي سايل
ساعه إمغربه آنا روحي
وساعه تنوي إعلى الشمال
صدكَـ ظالمها روحي
غيري أظلُم يستحال
2018/2/11
الف تحيه موصوله للاستاذه الفاضله ست بتول الدليمي
ردحذف