أبحث عن موضوع

الاثنين، 31 أكتوبر 2016

وطني .................... بقلم : قاسم حسين // العراق





أعلمُ أنك
على قيد الحياة
وتتنفس في هدوء

كَــمَنْ يحتضر ..

ماذا نقول عنك ولك
يا وطني ، ورب البيت
سارقه ..

أهرعُ صوب
مرادي
وأندبُ فراقك
في فؤادي ..

أيها الحكام
أيها (البرلمان)
أتركوا لي فرصة
لأحبّ وطني
أشهدُ أنّي عراقي ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق