أبحث عن موضوع

السبت، 18 يناير 2020

حريتي .................... بقلم : عادل هاتف عبيد // العراق




حبيبةُ قلبي أُمنيتي

البحرُ الساكنُ يسألُ عنكِ
 ويسألِ عن ليلي المعقودِ لعنيكِ
يخيفُنِي هذا البحرُ
وأرى فيهِ قد ضاعت مشكلتي
لا أدري !
هل أنتِ ؟
أم هذا البحرُ؟
سيكسرُ  قيدَ الآلامِ
ويزفُ لنهرِ صلاتي أحلامي
فتولدُ بعد الموتِ
يا حبيبةَ قلبي حُريتي





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق