أبحث عن موضوع

الاثنين، 23 سبتمبر 2019

وحدي رحلت ....................... بقلم : حسين عنون السلطاني // العراق






الى اين ذاهب أنا

تقودني الكوابيس

والشيب

دموع خلفي و موت يراقب

والكفن معلق قريبا

أغادر بعد ثلاث خطوات

عند باب البيت

اكون وحيدا

واسمع الوداع .. أيها الجسد

أهنا تسكن ؟

انا كنت هنا

في هذا المكان .. لعبت

لم لم أشاهدك

قبل أن أغادر؟

أراني .. نمت

وحيدا ..رحلت!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق