تمهَّلْ قليلاً ،
لا تكنْ مُتفائلاً
خلاصُكَ من هذا الظلامِ بعيدُ ..
تمدُّ إلى النيرانِ
منكَ قصيدةً
وهذا الدجى ينمو
وأنتَ تجودُ ..
وتمضي
تظنُّ الصخرَ يصبحُ وردةً
وتقرأُ
لكنْ لا يلينُ حديدُ ..
فكيفَ تخوضُ الحربَ
حرفاً مُعطّراً ؟
وهنَّ كثيراتٌ
وأنتَ وحيدُ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق