يا قدس ...
من زمان. ..
لا أذكر متى ...؟؟
و في أي قرن ..؟؟
كنا نغنيك ... ( يا قدس ) .. ( يا مدينة الصلاة )
( و إلى فلسطين طريق واحد )
لا يمر إلا في طريق الخيانة
أكتب عنك و فيك ..
و أنت القضية
لكننا نسيناك
عفوا ...
نسيناك إذ ما نسينا العروبة
فكان التطاحن ما بيننا
نسيناك قبلتنا الأولى
لأن الصلاة ما عادت صلاة
بل قطيعة ..
و صارت فجيعة
و لا عيب
على فجيعتنا البكاء
فمذ أول خلق القصيد
كتبنا قفا نبك. ....!! ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق