تشيرُ أصابعُ الزمنِ
إلى الرجالِ
.....هنا يصنعُ التأريخ من جديد .....
بحد المجدِ لا بحد الخضوع للسلطان
على أطرافِ أناملي
نقشتُ وردةً
يضوعُ عطرها
كلما كتبتُ اسمك
.....يـــــــا عراق.....
ويزدهي لونها
كلما سطرت بطولاتِ العاشقين
على السواتر
للألقِ والولهِ
وجهٌ واحدٌ
يرتسمُ بعنفوانِ الشموخِ
على جبينِ الأبطالِ
فتبتسِمُ الشمس في أُفقِ السماءِ
مُعلنةً فجراً جديداً
.......لسومــــر ....
المُتراميةِ الأطراف
من سويداءِ القلوبِ
إلى كبدِ السماءِ
وتعلنُ الفردوسُ عُرسها
مُنتشيةٌ بمواكبِ الشهداءِ
في زمن الشجعان الرافضين
تاريخُنا نَخُطُهُ
..... نحنُ ....
على مسلاتِ الشموخِ
ونخيلنا
يسمو شامخا
كما هاماتنا
يطاولُ الثريا
عزاً...
وإباءا
.................،،،،،،،،،،،،،،،.......................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق