فسيفساءٌ لقصيدَةٍ
لوحَةٌ مزخرفَة
غجريّةُ الملامِحِ ،
لوّحتها شمسُ أفكارٍ ،
هطلت ربيعاً مضمّخاً بالطِّيبِ ،
فاندمَجَتْ لحناً ينسابُ أخضرَ .
حروفٌ ارتدَت ثوبَها ،
رشيقٌ قوامُها ،
يتناغَمُ مع الذّاتِ الشّاعِرةِ ،
يهفو لإطلالةٍ جديدَةٍ.
روضٌ غزيرُ الملامِحِ ،
يتماوَجُ أفكاراً نضرةً ،
أنداؤه تلمعُ لآلِئَ ،
يختالُ جيْدُ القصيدِ بالنِّسرينِ ،
يُزهِرُ باقةَ إبداعٍ عَطِرةٍ .
خيورٌ وفيرَةٌ وفيرَةٌ ،
يسمو بها الجمالُ ،
منمنماتٌ تُطرِّزُ العُمرَ ،
بريشَةِ صائغٍ،
سبيكَةٌ تلمعُ تفرُّداً وأقحواناً .
رشيقٌ قوامُها ،
يتناغَمُ مع الذّاتِ الشّاعِرةِ ،
يهفو لإطلالةٍ جديدَةٍ.
روضٌ غزيرُ الملامِحِ ،
يتماوَجُ أفكاراً نضرةً ،
أنداؤه تلمعُ لآلِئَ ،
يختالُ جيْدُ القصيدِ بالنِّسرينِ ،
يُزهِرُ باقةَ إبداعٍ عَطِرةٍ .
خيورٌ وفيرَةٌ وفيرَةٌ ،
يسمو بها الجمالُ ،
منمنماتٌ تُطرِّزُ العُمرَ ،
بريشَةِ صائغٍ،
سبيكَةٌ تلمعُ تفرُّداً وأقحواناً .