ها هو أيلول مرة أخرى
يعود ليقاسمك الحنين
عاد ليزاول مهنته في رأب الصدع
والايغال في العشق
العشق ذلك السرمد الذي لطالما هفت اليه ارواحنا
وعادت بلاشيء سوى خفي حنين بضم الحاء لا بفتحها
اجراسك تقرع فهلمي الى نسيان وجع مضى
واستعدي لشغف آت يستقبله أيلول القادم بالنسيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق