لقد ملأت جدران حبك..
بكتابات تعاستي.
تنام عيون العالمين...
بحلول المساء.
و تظل عيوني ساهرة..
و تصاحب النجوم حيرة دمعتي.
لم ارتو من كأس هواك..
و انا هائم بها.
اغفو ظمآنا.. و اتخيل..
برفقتك نشوتي.
غامرت في بحر هواك..
ولم اتيقن.
بأن امواج بحرك..
ستنال من سباحتي.
يا آلهة عشقي الجميل انت.. رفقا.
يا آلهة عشقي الجميل انت رفقا..
بفؤادي المتعطش يا حلوتي.
لا يليق بكفيك سوط العذاب.
فكفاك تعذيبا لمتيمك يا سلوتي.
أطياف عشقي..
تلوح في آفاق حسنك.
و في ميزان عشقك..
الممنوع.. المحظور.. المرغوب.
لا تعنيني.. شيئا سلامتي.
سأتخطى كل الخطوط الحمراء.
تلبية لنداء قلبي الهائم بحبك.
و تحت جناح الزاجل...
سأرسل اليك رسالتي.
سوف اخبرك فيها..
بأن سيل عشقي لك ..
قد بلغ الزبى.
ولن أقيم اعتبارا للرياح..
وإن كانت لا تشتهيها سفينتي.
فعشقي لك...
اقوى من كل القيود و الحواجز.
فأوقدي نار الهوى.. و تهيئي.
فأنا آت لا محال...
يا قمة رغبتي.
فتهيئي لترحميني من عذاب السنين.
فليكن على سريرك الدافئ.
آخر انفاس رعشتي.
اقتليها....
اقتليها و لا تخشي في ذلك شيئا.
فتكمن في ذلك سر سعادتي.
بكتابات تعاستي.
تنام عيون العالمين...
بحلول المساء.
و تظل عيوني ساهرة..
و تصاحب النجوم حيرة دمعتي.
لم ارتو من كأس هواك..
و انا هائم بها.
اغفو ظمآنا.. و اتخيل..
برفقتك نشوتي.
غامرت في بحر هواك..
ولم اتيقن.
بأن امواج بحرك..
ستنال من سباحتي.
يا آلهة عشقي الجميل انت.. رفقا.
يا آلهة عشقي الجميل انت رفقا..
بفؤادي المتعطش يا حلوتي.
لا يليق بكفيك سوط العذاب.
فكفاك تعذيبا لمتيمك يا سلوتي.
أطياف عشقي..
تلوح في آفاق حسنك.
و في ميزان عشقك..
الممنوع.. المحظور.. المرغوب.
لا تعنيني.. شيئا سلامتي.
سأتخطى كل الخطوط الحمراء.
تلبية لنداء قلبي الهائم بحبك.
و تحت جناح الزاجل...
سأرسل اليك رسالتي.
سوف اخبرك فيها..
بأن سيل عشقي لك ..
قد بلغ الزبى.
ولن أقيم اعتبارا للرياح..
وإن كانت لا تشتهيها سفينتي.
فعشقي لك...
اقوى من كل القيود و الحواجز.
فأوقدي نار الهوى.. و تهيئي.
فأنا آت لا محال...
يا قمة رغبتي.
فتهيئي لترحميني من عذاب السنين.
فليكن على سريرك الدافئ.
آخر انفاس رعشتي.
اقتليها....
اقتليها و لا تخشي في ذلك شيئا.
فتكمن في ذلك سر سعادتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق