-
وكم من مرّةٍ
ً
تمد إلي وجهك، هذا الضوء
أقتربني إليك للحظة
كما اضع الأسود لكل مكان
غير المساحات التي تبقينا معاً
وعيناي التي تحتسي رؤياك
تبصرني إليك
فأحس بإنني أرتفع عن هذه الأرض
وادخل مدنك متسكعاً بشكل آخر
وللوهلة اجدني بعد سكين حاد في الحنجرة
اقرأني في رسالة مضى عليها حزن يفك أجنحته
ويعلو بمرتفع طويل كهذا الحلم ال لامتناهي
وأسقط جسداً على سريري في مدخل سجن أنفرادي جداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق