كم من خَيبةٍ تُهادنُ ذاكرتي
وكم من ظلٍّ أحمقٍ
يُتقنُ فضحَ الامنياتِ
بمعولِ أوهامٍ تدلّت
من سلاسل الصّمت
فمَن تُراهُ يقرأُ الألمَ
تحتَ عباءةِ الرّحيل
وأنا أنفثُ دخانَ عُمري
على نوافذ الصبرِ
و بعضٌ منكِ
أعدّهُ مثاباتٍ للسَكينَةِ
فيااااا أنتِ .....
حتّامَ الخوضُ
في مجامرِ الأسئلة
وأنا أفكُّ طلاسم َالبوحِ
عند ناصيةِ الحرفِ
وقد خانَ المُنصِتون ....؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق