أراني كثيرة الصبر
والوفاء طبعي
ولي قلب
كغصن البان
فيه الشوق
ينمو
أيا أوراق الخريف
كوني رسولاً
داعبي خديه
عساه من الكرى
يصحو
أخبريه ان له
في القلب
خفقات لا تسكت
كمؤمن يتوسل
الخالق ذنوبه
يمحو
وان لم يكن
عني سائلاً
ف لله ما شاء
ويبقى طيفه
بمحراب ذاكرتي
كالنجم في أحضان
الليل يغفو
:::::::::::::::::::::::::
17/9/2016
17/9/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق