،، حينما تَّتسـع حقيـقة العبـارة، ،
تكـون الإشـارة هكـذا
داخل طيات الورق
أرى جحافل من الهوامـش
تّتقدم بتجـاه الأزل
البيـاض... لا ...
لم يعد الحكايـة
في عالم الرؤية المُلبدة بالحروف
حيث العتمة الوعرة
أصبحت سـالكة لكل معانـي السـواد
هكذا حكمـة الحبـر
لا شـريك لهُ ، في الخلـود
______________________________________________
2016/9/1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق