أوقفْ طوفانَ حزني
لاتخشَ قوافلَ غجريَّةْ
تسللْ بينَ أوردتي
عاشقاً أو جنديَّا
سأستلُّ سيفَ الإرادة
ومعي طيفُ أمِّي حارساً أحبتي
إِنْ هبتْ رياحٌ بربريَّةْ
تعالَ أشعلْ شموعكَ
وارسمني لوحةً جميلةْ
أو قصيدةَ حبٍّ وطنيَّةْ
سحابةً ثَملى صُغني
عسى الرَّبيعُ لا ينتهي لديَّ
لاتكنْ شهريارَ السَّيافَ
فأنا شهرذادُ القمريَّة
كن جريئاً كنوحَ
قوياً كنابليونَ
عاشقاً كالنيلِ أو الفراتِ
كبغدادَ أو الشآمِ وفيَّا
انهمر مطراً على هضابي
واغسلْ خطايا التَّائبينَ
دعني أغرقُ بالحبِّ عمراً
وغرِّدْ على أوتاري لحناً شَذيَّا
ومعي طيفُ أمِّي حارساً أحبتي
إِنْ هبتْ رياحٌ بربريَّةْ
تعالَ أشعلْ شموعكَ
وارسمني لوحةً جميلةْ
أو قصيدةَ حبٍّ وطنيَّةْ
سحابةً ثَملى صُغني
عسى الرَّبيعُ لا ينتهي لديَّ
لاتكنْ شهريارَ السَّيافَ
فأنا شهرذادُ القمريَّة
كن جريئاً كنوحَ
قوياً كنابليونَ
عاشقاً كالنيلِ أو الفراتِ
كبغدادَ أو الشآمِ وفيَّا
انهمر مطراً على هضابي
واغسلْ خطايا التَّائبينَ
دعني أغرقُ بالحبِّ عمراً
وغرِّدْ على أوتاري لحناً شَذيَّا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق