لثلاثة من مفتتح الأزهار....لم ترسل لي ريح الأشواق ما احتاج من الألوان
واللوحة عارية
تتأرجح في ذاكرة لا ينفذ فيها الضوء
البحر ينشر للنشف
جثث الأحياء في زرقتها
الخرساء
اكره هذا الخراب
ارفع خيمتي
علمي
عري دمي
وأغادر نحو عمق قد اضطرب
من انتظار
تتطاول أغصانه ولا تتبناه الطيور وطنا
في أي مفتتح أذن موعدي
أيتها القصائد العصية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق