أما زلت تصرّين على الرّحيل....
ماذا ستُبقين للذّاكرة.....؟
وسادتكِ الخاليّة....
أم صخب الحنين في غرفة باردة...؟
أم شمعة تراقص ظلّها في ظلمة قاتمة...؟
أم ذكرى تسافر في دمعة شاردة....؟
........
ماذا ستبقين للذاكرة...؟
قصيدتنا الأخيرة...
صدرٌ...... يئنّ بلا خاتمة...
أم ارتداد الصّدى في روضة قاحلة....
أم شهقة الحزن في بسمة نازفة...
ماذا ستبقين للذّاكرة...؟
.........
لئن كنتِ قسرا مسافرة...!
لمَ لا ترحمين هذا القلب...؟
لم لا تؤجّلين العذاب...
إلى الرّحلة القادمة....؟
لمَ........؟
لمَ........؟
أيّتها الرّاحلة...
قصيدتنا الأخيرة...
صدرٌ...... يئنّ بلا خاتمة...
أم ارتداد الصّدى في روضة قاحلة....
أم شهقة الحزن في بسمة نازفة...
ماذا ستبقين للذّاكرة...؟
.........
لئن كنتِ قسرا مسافرة...!
لمَ لا ترحمين هذا القلب...؟
لم لا تؤجّلين العذاب...
إلى الرّحلة القادمة....؟
لمَ........؟
لمَ........؟
أيّتها الرّاحلة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق