كأن تخذلك حواسك ...كأن تستيقظ لتجد أن نبضك يتباطأ بتسارع الانكسارات داخلك ... انكسارات بحجم الهشاشة في حين يدعى الآخرون صلابتك
كأن تستيقظ وفي داخلك ألف سؤال وسؤال يلتمسان إجابة ربما تكون واحدة لجميعها ...كأن تستيقظ وتشعر أن أصابعك تخذلك ... نعم فللأصابع خذﻻن يجعلنا نتيبس على ضفاف الكلم ونتيه في أروقة الحرف ... انكسار هو الآخر شديد الحضور له سطوة على ذات أينعت في الألم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق