غدا سيأتي
بلا ملامح........
بلا حياة.............
كصوت تلاشى
وكلمات ماتت على الشفاه
على مشارف العمر
يسوق الخطى....
يتوه في اللاشيء
يرمي ببعضه
على كتفي
يراود العمر
ويعود .. يجر
أذيال الخيبة
*****************************
غدا سيأتي
بلا ملامح........
بلا حياة.............
غياب على خد الذكرى انمحت المرآة
بدون محيا على عرق الوجود
دمية في الفراغ الهائل
ووحشة سرمدية
من ضباب الأطلال
كصوت تلاشى
وكلمات ماتت على الشفاه
على مشارف العمر
يسوق الخطى....
صوت لاجئ انسحب على شرفة الاختمار وبعد المدى السابح
على أقطار العمر
يتوه في اللاشيء
يرمي ببعضه
على كتفي
يراود العمر
ويعود .. يجر
أذيال الخيبة
لا يتقمص الأشياء في أبعادها
كسوف مدن الألفة
غربة الحنين
على نعوش الذاكرة
جرح قد اختفى
طيف في الفراغ
بعيد عن طقوس الوجود
ونجمة العاطفة
وتكون العودة
على جرعة ظمأ مستحيلة
قد نكتب الشعر
لكن الشعر هو الذي يعطي أبعاد الرؤيا
تكسو المجال العاطفي أحيانا
ولكن على أبعاد وجودية
وتأمل عميق في الحياة
بلا ملامح........
بلا حياة.............
كصوت تلاشى
وكلمات ماتت على الشفاه
على مشارف العمر
يسوق الخطى....
يتوه في اللاشيء
يرمي ببعضه
على كتفي
يراود العمر
ويعود .. يجر
أذيال الخيبة
*****************************
غدا سيأتي
بلا ملامح........
بلا حياة.............
غياب على خد الذكرى انمحت المرآة
بدون محيا على عرق الوجود
دمية في الفراغ الهائل
ووحشة سرمدية
من ضباب الأطلال
كصوت تلاشى
وكلمات ماتت على الشفاه
على مشارف العمر
يسوق الخطى....
صوت لاجئ انسحب على شرفة الاختمار وبعد المدى السابح
على أقطار العمر
يتوه في اللاشيء
يرمي ببعضه
على كتفي
يراود العمر
ويعود .. يجر
أذيال الخيبة
لا يتقمص الأشياء في أبعادها
كسوف مدن الألفة
غربة الحنين
على نعوش الذاكرة
جرح قد اختفى
طيف في الفراغ
بعيد عن طقوس الوجود
ونجمة العاطفة
وتكون العودة
على جرعة ظمأ مستحيلة
قد نكتب الشعر
لكن الشعر هو الذي يعطي أبعاد الرؤيا
تكسو المجال العاطفي أحيانا
ولكن على أبعاد وجودية
وتأمل عميق في الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق