على حُدودكِ
رَسمتُ أحلامي
ياسميناً يافعاً
يعرشُ على جُدرانكِ
وردةً دِمشقيةً …… أحلاماً شَقيةً
أماً أكلت ْسِنينَ عُمرِها
بِلحظةِ جنونٍ قدرية
حَفنةَ ترابٍ فاحَ عِطرُها
بِدمِ شهداءٍ أبيين
بَسمةَ أطفالٍ تعالتْ
……… مَزقتها شَظية
أيتُها السَّماءْ … أغلِقي أبوابكِ
فَلي في الأرضِ أحلامٌ تحتاجُ للبقية.. ؟؟
7/12/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق