نعيش عوالِم عدة، أكتفي منها بـ 4:
العالَم الافتراضي
والعالَم الواقعي
والعالَم الزوجي
والعالَم الفردي
................
ويعجز كثيرون، في العالَم الزوجي عن الْفَصْل بين العالَـمين، الافتراضي والواقعي، بتفاهم، وعدل، وحِكمة، وعن الوَصْل بينهما، بسكنٍ، ومودةٍ، ورحمة.
................
أما العالَم الفردي، فبحاجةٍ إلى مَنْ يُكمِلُ الثاني، أو بالأحرى يتكامل معه، من دون نقصٍ في أحدهما، كي يصبحا اثنين في واحد/واحدة، أو روحاً مقسومة نصفين، يذوبُ نِصْفُها فيه، ونِصْفُه فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق