أبحث عن موضوع

السبت، 10 ديسمبر 2016

خارج إطارات العنونة................... بقلم : صدام غازي محسن // العراق

 

لولب المثقاب
لن يهبَ لك الفكرة
ربما نقَّار الخشب يفعل
وحينما
لم تنتهِ
لن تنتهي ...
فمتى تبتدأ ؟
وعندما
تفتح مستندات وقَضيّة
فأن العنونة متأوِّلة المعنى
كأنْ ...
أجساد الظلال نباح الكلاب
عزرائيل ترك جمع التفاهة الى نهاية المشهد
خشبة الكلاكيت مقصلة النجوم
ومن رؤية أخرى
أنا
لم أؤمن بالحظِّ يوما
هكذا ولدت
عشت
أسير
حجر اليشب جسدكِ
... الآن فقط آمنت
الفكرة بحد ذاتها تؤدي الى القتل
وعند عدم معرفة العرفانيِّة ...
ستقول
إِنَّكَ ميت
ما عليكَ سوى اختيار الطريقة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق