بين زحمة الوقت
وانتهائه
أجدك تدلكين ...
لي الطريق
لتوصليني
الى القمم
لا ادري
أي جدة انت..
لا انكر انك جدة هذا الزمن
ربيتني طفلا
وما زلت بين احضانك
ألعب... أمرح ...أرقص... بين تنهداتك
التي تختصر لي
معاناة
لا حب يعلو حبك
ياجدة التين والشاي
المجفف
يا عروسة .النساء
يا وردة في حدائق
بابل
يا لابداعك حين
تختصرين لي
ثرثرتي
لا في الوجود انت
ولا في الخيال
احبك اينما كنت ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق