تحتَ نِير
احتراف كآبتِي
يَتلعثمُ لِسانُ
رَتقِ الوَفاء
أَحومُ حاضرةَ
دُسر ثَنايايَ الخائِفة
لا يَنفعُ حَفرَ
ذِكرى أَوقاتُ الضَـحك
ما لهذا الضَريحُ
يُلهبهُ حِراكَ
زائريهِ ملقاً شهِيا
لِخرافاتِ حِشــمتهِ
,هدايا أَعيادٌ دمــــوعِي
يُغلفهُا كبرياءُ
أَربعينَ عاما
في مَلامِحي
لكِن لَم يَتَساقطُ
شَعرُ ناصِـيتِي
لأَني أُولدُ كُل
لحظـةٍ رَضيع
يَرتَشفُ ثَديَ حياته
بِنَشوةِ العِشقِ ما مـر
من عِبارات وَصف
حُزن الدُنيا
شَهية بَوحٍ أُمررُها
نَحو وَجه قابِضة
إِصولَ حَرفِي المُتغنجة
باسم مَلاكِ العُمر
هَـل أَكتَفت مِن صَمتهِا ؟؟؟
دَعها أَيهُا الوَقت
تَحكِي مَواسم
عَتبِ شاهد
هِي تَعلمُ مَعنى
شَرنَقة الهَم
خِيط ُزَمان
أَحمر, أَردان
مَزقَها الشَعر
قَبلَ أَن يَرتَديها
كَفُ الأقلام
.... وَللحِشمةِ بَقيِة .
.......
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق