بالتأكيد كنتُ آخر مَنْ تتوقعُ أن تراه هنا الليلةَ، والضابط
(النوبتجي) يقول لها: المحامي أحضر لك عقد زواج عرفي، احمدي ربنا، براااءة،
بَرَقَتْ عيناها، فرأيت فيهما ذلك اليوم الذي استقبلتني فيه قائلة بملء
فِيها : يا محام يا عرّة، حينَها تعجَّب الجميع من صمتي عنها، واجتنابها،
لكن أعجبني أن تهامَسَ الجميع عني:ـ والله يبدو طيبا وليس له بالمشاكل!! ..
حتى سِيقتْ إلى هنا ملفوفة في ملاءة سرير هي وجارها الأعزب ببلاغ ٍ من
مجهول!! ... حقا، ليس لي بالمشاكل، لكن كوني طيبا، فيه نظر!! (هههههه)،
وكله بثمنه!! ... (18/5/2016 ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق