صدفة كان اللقاء...وانا في صحرائي القاحلة ! ...دنوت قليلا منها ... جفلت
..تغير لونها ... لكني شممتها ... من يومها حبست أنفاسي ! ...لا حفظ
عطرها...كي أعود لشمها ...مرة أخرى ... هممت بالرحيل... لكنها ...همست
لا تتأخر!...فأدمنت البقاء ... هي زهرتي البرية البيضاء ؟!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق