أَسيرُ منفايَ
عَنك أُحدثُ الوَرق
كَسرتُ جناحاي
تَمرداً على حلم
أَستَباحهُ دَاء
فَشلِي المُستدام
رَبابةٌ وَنَاي يَرسُمان
وَجدَ وَحدَتِي
أَنظرُ بِعِينيِن لامَستا الرَهبة
الى فَراغاتيَ وَجدتُها
عَامرةٌ بِالمَراثِي
تَراجَعتُ لَحظة
كَطفلٍ أَكتسفَ الدمعة
هشمتُ بَابَ الحَرف
وأَمسكتُ غِنائيَ حِيرة
مَتى ؟ يَمتلئُ الفَراغُ بِفرح
..............................
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق